ق.ق:(لقاء)
واحد وواحدة إتقابلوا
واحد وواحدة اتقابلوا
الحلقة الأولي
صدفة علي النت
في موقع من مواقع الدردشة
وبمرور الوقت
الأفكار والدماغ مشيت مع هوي التاني
وبدأوا يرتبطوا ببعض
وبدأ كل واحد منهم يحكي تفاصيل مهمة جدا في حياته الشخصية
وبدأوا يتعلقوا ببعض جامد
لدرجة إن مفيش حد من الاتنين كان
بيحس بطعم النت من غير ما يقابل التاني ويكلموا ولو للحظات
مع مرور الوقت
اشتاقوا إنهم يشوفوا بعض بقة
خلاص الناس استوت علي الاخر
وخايفين علي دقية البامية لتشيط
*التاخير في المقابلة جه منين
لآن البنت كانت من عيلة محافظة جدا
والبنت كانت بتخاف ربنا
ومقدرتش إنها ترضي بالمقابلة الا بعد علم والدتها
جه وقت المقابلة اخيرا
وكانت البنت غاية ف الروعة والجمال
والولد متشيك ولا كانه عريس في ليلة دخلته
بس
اللي حصل في المقابلة علي عكس المتوقع من الاتنين
حاول كل واحد من الاتنين إنه يظهر بأحسن ما عنده
ويكون اروع مما في خيال التاني
وإنتهت المقابلة علي غير رغبة
الاتنين بسرعة جدا
وروح الاتنين كل واحد علي بيته
وكان عندهم شعور فظيع بالاحباط
وده نتج لانهم مقدروش يتكيفوا مع الوضع الجديد
إنهم هما الاتنين وجها لوجه
هو مكنش متوقع إنها تكون بالجمال والاخلاق دي
وتوقع عكس كدة
وانبهر جدا بجمالها
ورغم كدة سيطر علي اعصابه بصعوبة شديدة
ومبينش تأثره بجمالها
خاف تاخد مقلب في نفسها وتتغر
اما عنها
فهي جالها فوق توقعاتها بمراحل كتيييييييييييييييير
للحديث بقية عابر سبيل
واحد وواحدة إتقابلوا
واحد وواحدة اتقابلوا
الحلقة الأولي
صدفة علي النت
في موقع من مواقع الدردشة
وبمرور الوقت
الأفكار والدماغ مشيت مع هوي التاني
وبدأوا يرتبطوا ببعض
وبدأ كل واحد منهم يحكي تفاصيل مهمة جدا في حياته الشخصية
وبدأوا يتعلقوا ببعض جامد
لدرجة إن مفيش حد من الاتنين كان
بيحس بطعم النت من غير ما يقابل التاني ويكلموا ولو للحظات
مع مرور الوقت
اشتاقوا إنهم يشوفوا بعض بقة
خلاص الناس استوت علي الاخر
وخايفين علي دقية البامية لتشيط
*التاخير في المقابلة جه منين
لآن البنت كانت من عيلة محافظة جدا
والبنت كانت بتخاف ربنا
ومقدرتش إنها ترضي بالمقابلة الا بعد علم والدتها
جه وقت المقابلة اخيرا
وكانت البنت غاية ف الروعة والجمال
والولد متشيك ولا كانه عريس في ليلة دخلته
بس
اللي حصل في المقابلة علي عكس المتوقع من الاتنين
حاول كل واحد من الاتنين إنه يظهر بأحسن ما عنده
ويكون اروع مما في خيال التاني
وإنتهت المقابلة علي غير رغبة
الاتنين بسرعة جدا
وروح الاتنين كل واحد علي بيته
وكان عندهم شعور فظيع بالاحباط
وده نتج لانهم مقدروش يتكيفوا مع الوضع الجديد
إنهم هما الاتنين وجها لوجه
هو مكنش متوقع إنها تكون بالجمال والاخلاق دي
وتوقع عكس كدة
وانبهر جدا بجمالها
ورغم كدة سيطر علي اعصابه بصعوبة شديدة
ومبينش تأثره بجمالها
خاف تاخد مقلب في نفسها وتتغر
اما عنها
فهي جالها فوق توقعاتها بمراحل كتيييييييييييييييير
للحديث بقية عابر سبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق