شكرا لزيارتك..أتمنى أن تمدنى برأيك عن المدونة سلبيات إيجابيات،الموضوعات المفضلة لديك لنشرها..تساؤلاتك..علي البريد التالى:M.A.Zeineddin@gmail.com

الثلاثاء، أكتوبر 23، 2012

Dead man's thoughts


Dead man's thoughts
By Muhammad Ahmed Zeineddin

I can see my sadness through it,
I can see my weakness through it,
I can see my shameless through it,
I wish I can feel it like before,
I wished that I could play it someday,
When your heart became blind what can you see through white light,through sunrise actually because it you blinded your heart from the truth that you still human,you can be harmful or harmless.
When you sit over there in that corner of your dark spot,when people try to help you but them help it's just hopeless,it's nothing,it's just helpless,
when you try to look in the mirror and you see nothing  except a shadow of human being,O My Lord O My Lord
Did I lose it?Did I lose my humanity?
Did I become another being?
Why my heart and my eye can't see you after ending the darkness?
Why It's not beating anymore....
O I got it.
I'm dead body now....

الخميس، أكتوبر 11، 2012

توشيح غفرانك ربي Toushieh "Clarifyin" Forgiveness of my Lord!


توشيح غفرانك ربي

Toushieh "Clarifyin" Forgiveness of my Lord! 


سبحانك الله
Glory to you God 
جل علاك
there’s nothing above you
لطفا بعبدك
Mercy with your servant 
خالقي رحماك
my creator...Mercy!
يا كاشف البلوة 
Discloser of hardship
أتيتك راجيا 
I came to you begging 
أرجو رضاك
I strive to please you 
أرجو رضاك
I strive to please you 
فليس لي سواك
I have nothing but you
إن كان حظي في الحياة قليلها
Should my luck
be scarce in this life 
إن كان حظي في الحياة قليلها
Should my luck
be scarce in this life 
فالصبر يا مولاي في رضاك
,Then In patience
My Master lies in your approval
ما حيلتي والعجز غاية قوتي
What do I have when frailty is utmost power?
ما حيلتي والعجز غاية قوتي
What do I have when frailty is utmost power?
فإذا قضيت فمن يرد قضاك
If you judge who will stand against it?
وجهت وجهي نحو بيتك داعيا
I always turned my face towards The Kaaba, praying
وجهت وجهي نحو بيتك داعيا
I always turned my face towards The Kaaba, praying
يا من
You who
يا من
You who
يا من تجيب العبد إن ناداك
Oh you who answers the servant should he call you
بك أستجير
I seek refuge in you
بك أستجير
I seek refuge in you
ومن يجير سواك؟
I seek refuge in you who could protect but you?
روحا ضعيفا
Have mercy on the weak
يحتمي بحماك
Who seeks refuge in your care?
يارب!
Oh Lord!
يارب!
Oh Lord!
يارب قد أذنبت
I have sinned
فأغفر ذلتي
Forgive my mistakes
أنت المجيب
You’re the Respondent
انت المجيب
You’re the Respondent
أنت المجيب
You’re the Respondent
أنت المجيب
You’re the Respondent
لكل من ناداك
 To whoever calls you?







سبحانك الله
جل علاك
لطفا بعبدك
خالقي رحماك
يا كاشف البلوة
أتيتك راجيا 
أرجو رضاك
أرجو رضاك
فليس لي سواك
إن كان حظي في الحياة قليلها
إن كان حظي في الحياة قليلها
فالصبر يا مولاي في رضاك
ما حيلتي والعجز غاية قوتي
ما حيلتي والعجز غاية قوتي
فإذا قضيت فمن يرد قضاك
وجهت وجهي نحو بيتك داعيا
وجهت وجهي نحو بيتك داعيا
يا من
يا من
يا من تجيب العبد إن ناداك
بك أستجير
بك أستجير
ومن يجير سواك؟
روحا ضعيفا
يحتمي بحماك
يارب!
يارب!
يارب قد أذنبت
فأغفر ذلتي
أنت المجيب
انت المجيب
أنت المجيب
أنت المجيب
لكل من ناداك




Glory to you God
there’s nothing above you
Mercy with your servant
my creator...Mercy!
Discloser of hardship
I came to you begging
I strive to please you
I strive to please you
I have nothing but you
Should my luck
be scarce in this life
Should my luck
be scarce in this life
,Then In patience
My Master lies in your approval
What do I have when frailty is utmost power?
What do I have when frailty is utmost power?
If you judge who will stand against it?
I always turned my face towards The Kaaba, praying
I always turned my face towards The Kaaba, praying
You who..
You who..
You who
Oh you who answers the servant should he call you
I seek refuge in you
I seek refuge in you
I seek refuge in you who could protect but you?
Have mercy on the weak
Who seeks refuge in your care?
Oh Lord!
Oh Lord!
Oh Lord!
I have sinned
Forgive my mistakes
You’re the Respondent
You’re the Respondent
You’re the Respondent
You’re the Respondent
To whoever calls you?





الأحد، أكتوبر 07، 2012

فيلم لي لي - Lyly (ممنوع من العرض - مترجم - كامل - جودة عالية)



فيلم لي لي - Lyly (ممنوع من العرض - مترجم - كامل - جودة عالية)












لي لي فيلم مصري قصير من إخراج مروان حامد وبطولة عمرو واكد وسامي العدل ودينا نديم، والفيلم يناقش قضية الصراع بين الخير والشر في مجتمعاتنا العربية والفيلم مأخوذ من قصة قصيرة للمؤلف المصري الدكتور يوسف إدريس.

قصة الفيلم:
تدور أحداث الفيلم حول إمام مسجد تم تعيينه في حي الباطنية في القاهرة الشهير بتجار المخدرات، ويسعى الإمام لهداية أهل الحي ويقنعهم بضرورة الصلاة. وبعد أن يستجيب الأهالي لأداء الصلاة في الجامع يتعرض الإمام الشاب للغواية من الفتاة الجميلة «لي لي» ويدور بداخله صراع نفسي كبير. الفيلم يدور حول صراع الإيمان والفضيلة مثل في الشيخ والغواية النفس البشرية ممثلة في أهل الحي.

السبت، أكتوبر 06، 2012

حقيقة أم لمع آل


حقيقة أم لمع آل


    بقلم:محمد أحمد زين الدين

لا أعلم أهي حقيقة أم مجرد لمع آل
اراها من بعيد جدا تأتي بخطوات متبخترة مثل القطة في مشيتها يملؤها الدلال والثقة بنفسها بأنها حصلت علي صيدا ثمينا ولن يفلت من يدها،بجسدها الفينوسي ذو اللون المرمري الاشهب  وكأنها إحدي بطلات المسلسلات الهزلية التي يسيل لها لعاب كل من تمر عليه رغبة في الحصول عليها،تقترب أكثر بعينها التي لا تستطيع تمييز لونها أهي حقا بنية أم زرقاء،أحاول ان اتيقن اهي فعلا القادمة نحوى ام انها حرارة وقيظ أغسطس واني قد تعرضت لإحدي لسعات الشمس واري اشكالا وتهيؤات من زمن فات وفي ذات الوقت ليس لدي اي رغبة في التحقق أكثر أن تكون حقيقة وليست خيال.
تقترب أكثر وأكثر وأكثر فيتحول الشك لدي لحقيقة لا يشق لها غبار بأنها حقيقية ليست بسراب أبداً تأتي مرتسم علي شفتيها تلك الإبتسامة الساخرة اللعينة التي فارقتني بها أخر مرة محطمة لكل حياتي لمدة سنتين كان من المفترض ان تكون من احلي أيام حياتي،ودنت مني أكثر لدرجة لم يعد يفصلني عنها سوي ثلاثة أمتار كانت الاطول في حياتي كلها فكانت تدنو أكثر وهي تضع عيني نصب عينيها ولم أعد أملك المقاومة وغبت في بحر عينيها وغلب اشتياقي الشديد لها علي غضبي ونقمتي الشديدة عليها
تهت وغرقت في عينيها ولم  يعد هناك اي مفر من تبادل السلام والتحية فوجئت بنفسي علي غير العادة تملقتني كرامتي بدرجة كبيرة جدا فبادلتها الابتسامة الساخرة أخيرا وصرت اشي بوجهي بعيدا عنها حتي لا أضعف وأقع تحت قيود عينیها وعشقها،وهبت نسمة هواء أتية فمكنتنى من ان اشتم رائحة عطرها النفاذة التي زكمت أنفي من قوتها،كعادتها دائما تجعل الناظر لها يعتقد بانها نحتت من المرمر واغتسلت باللبن والعسل وتعطرت باحد عطور الجنة فهي قطعة فريدة في جمالها الآخاذ تخلب الالباب ولكني لن أقع تحت تأثيرها ابدا هذة المرة فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين،ونظرت لها هذة المرة بوجه بارد لا يوحي باي شيء من ما يدور تحت جلدي من نيران مستعرة تكاد تحرقني تماما واطلت لها النظر متفحصا ومتسائلا عن ما تريد ولم تمر بضع لحظات حتي وجدتها تتحرك ناحية عيني وتضع يديها علي وجهى لتجعلني انظر مباشرة في عينيها وبمجرد ان لامست يدها وجنتي ابعدتها عنى بهدوء رامقا ايها بنظرة نارية فما كان منها الا ان حاولت الاقتراب منى أكثر فتراجعت ووضعت يدي حائلا بينى وبينها ولم تتغير معالم وجهى مع انى كنت اموت شوقا لضمها بين أحضانى ولكن كرامتي ابت علي ان افعل ذلك حفاظا على ماء وجهى
وفوجئت بعينيها مغرورقتين بالدموع وتوقعت بانها دموع تماسيح وانها اتت راغبة في شيء ما وفجاءة صرخت واجهشت بالبكاء بصوت عال فلم أجد نفسي الا فاتحا ذراعي وباسطا يدى لها واثناء ذلك اجد نفسي فجاءة اسقط فى بئر عميق جدا ليس لها قاع واسقط واسقط بلا توقف
لاصرخ مرة واحدة واجد نفسي غارقا في عرقى ممددا فوق سريرى لم أغادرغرفتى فايقنت بانه ذلك المنبه الذاتى اللعين الذي يوقظنى حين يكون لدى موعد مهم والقيت نظرة متكاسلة لهاتفي المحمول المتهالك القديم أتأمل في الساعة ولدي رغبة أكيدة بالعودة للنوم مرة أخري بعد إلغاء المنبه نهائيا محاولة يأسة منى للعودة لذلك الحلم لمعرفة نهايته ولكن هيهأت أن ينال المرء ما يبغاه أبداً فجلست على طرف سريري أتأمل فى غرفتى الشبه منظمة ذات السقف المتهالك الايل للسقوط ورائحة الارز باللبن التى تأتى من معمل الجيران لصناعة الالبان واسرح محاولا ان اتذكر تفاصيل الحلم مرة أخرى والتي ما تلبث ان تتبدد في سماء عقلي الملبد بأحمال يوم ثقيل والتي جعلتني أتذكر فقط ان في الحلم فتاة رائعة الجمال وأنى كنت أعاملها بخشونة زائدة فقط لا غير وقلت لنفسي ساخرا يا لك من  أحمق لو أنك عاملتها علي نحو جيد لأكتمل الحلم وانتهي بنهاية سعيدة يدق لها قلبك مرة أخري..
ونفضت عن عقلي غبار هذا الحلم رافضا تضييع المزيد من الوقت لثقتي الشديدة بأنى لدي مواعيد مهمة جدا كنت قد رتبت لها منذ نحو ثلاثة أسابيع،...يتبع



الجمعة، أكتوبر 05، 2012

اللحظة


              اللحظة
              (تجليات)

بقلم: محمد أحمد زين الدين
بعد ان تهت لساعات وساعات
وجدت نفسي فجاءة أحلق معها
في سموات العشق
أذوب في غياهب النسيان
أسبح في سديم اللانهائية
كان كل يشغل بالي هو
الإتحاد
ما ضرني لو احترقت
فلن يصيبني الا ما كتب الله لي
فلو وضعت حياتي كلها ثمنا
للحيظات من هذا
الاتحاد
فما كنت لتعادل مثقال حبة من خردل
فى ميزان العدل
اه ثم اه ثم اه
على عمرِ قد ضاع هباءا منبثا
عدما كان....
فما منى بلغت المقامات
ولا مني اجتزت خط العوام والدهماء
تعالِ
لنمتزج معا
فعندي من اللوعة والإشتياق
ما يصبرني علي مرارة سلك الطريق
نحو السديم
لاذوب
لاحترق
معلنا النهاية
نهاية
اللحظة
فما كانت الا شطحة
سمها ما شئت
نورانية كانت
او حتي شيطانية
روحانية
او مادية
فهي لم تعدو أكثر من مجرد
لحظة
تمت

القاتل ق.ق


القاتل

بقلم:محمد أحمد زين الدين
هو ذلك الطفل الذي استمتع بكل لحظات العمر وثنايا ولطائف الحب،فكانت هي حب حياته وكل ما إمتلك من حطام الدنيا.
عرفها منذ صغره،عشقها
لعب معاها ولعبت معاه
كانت معاه في كل لحظة وكل مكان
ذاب فيها
وذابت فيه
يهيم بها هياما حين يحتضنها
ويضمها بالقرب من قلبه
فهي المعشوقة الدائمة له
كانا يدخلا منزله وحجرته علي أطراف أصابعه وكانهما لصوص
كانت تبات وتسهر الليالي في أحضانه دون اي دراية من أهله
دأبا علي الحب والهيام
حتي جائت اللحظة التي اغتالت كل أفراد عائلته الصغيرة
وهربت واختفت
وظل يبحث عنها لينتقم
وترك دراسته
واحترف المهنة
مهنة القتل
وصار قاتل محترف يهتز له الكيان
فهو يقتل بأجر ويقدم خدماته لمن يدفع أكثر
احترف المهنة لسنوات طويلة جدا
وظل طوال حياته يبحث عنها لينتقم لأهله
ولكن دون أدني أثر لها
حتي جاء يوم إصيب فيه من احدي محاولاته لإغتيال أحدهم
وظن ان حياته قاب قوسين او أدني علي النهاية
وفجاءة يراها بين غيوم وسحب اللاوعي
تبتسم له ساخرة
فهو لم يستطع قتلها او إبادتها ابدا
فلم تكن تعدو أكثر من مجرد
حشرة يعبث بها طفل صغير
وكانت المتسببة في موت أهله
وموته
تمت