السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
دي
أول مرة أكتب حاجة بالعامية
أتمني
تعجبكم وأكون ضيف خفيف علي قلبكم
دي
قصة لسة كاتبها حالا
بدون
عنوان
بيقول لكم
يا جماعة
كان
مرة واحدة
في
يوم من الايام
بتحب
واحد
وصلت
في العشق
لدرجة
الجنون
واكتر
كمان
وفي
يوم من الأيام
يوم
من الأيام من زمن كان
وصلت
للذروة خلاص
ولازم
وحتما ولابد
تصارح
معشوقها بهيامها بيه
هى
اللى تصارحة ؟
وإنها
مستعدة تخسر كل الدنيا فداه
البنت
في أخر لحظة
فاقت
من جنونها بيه
وإفتكرت
إنها بنت
وإن حيائها هيمنعها من كل ده
فلمحت
من بعيد لبعيد
بس
البعيد كان غبي ولا مؤاخذة
ومع
الوقت
بدأ
يحس بإهتمامها بيه
وبدأ
يبادلها نفس الشعور
بس
كان فيه مشكلة صغنونة وخطيرة جدا
صاحبنا
الغبي ده
كان لسة خارج من قصة حب
مليانة
بالحرارة والسخونة
اللي
إحنا بنحبها في قصص الحب
كان
كأنه مطعون في ظهره
فمقدرش
يمثل عليها
وصارحها
بالحقيقة
وقالها
إنه ميقدرش لسة متعلق باللي خانته مع صاحبه
قالت
له مش مهم
انا
باعشقك انا انا كلي لك انا
انا
ميادة الحناوي
فهو
رفض بشدة وإحتج
وقالها
مينفعش
مستحيل
هيبقي
جسمي معاكي
وروحي
مع التانية
مستحيل
قالت
له بريدك يا ولد عمي
مش هاتنازل عنك أبدا
مش هاتنازل أبدا مهما يكون
مع
الوقت نسي القديمة
بس
الحب الاول زي ما انتوا عارفين في القلب مطبوع
طبعا
وفي
يوم الخطوبة
والبنت
عند الكوافير
وكله
تمام واوك
وركبت
العربية الليموزين
حصلت
حادثة خطيرة جدا
العربية
أتقلبت في الطريق للحفل البهيج
وكادت
البنت تموت
وكان
الأمل في الله كبير
إنها
تقدر علي الأقل تفضل علي قيد الحياة
الغبي
طلع شهم وجدع
وقف
جنبها
راعها
عشقها
داب
فيها دوب
وهي
طلعة من المستشفي يا اولاد
للآسف
الغبي مات
مات
والبنت
من جنونها
حاولت
الإنتحار
ولكنها فشلت
وماتت بالسكتة القلبية
بعد أن قنعت بأنه مقدر ومكتوب
ولكنها فشلت
وماتت بالسكتة القلبية
بعد أن قنعت بأنه مقدر ومكتوب
وإنتهت
قصة حب مليئة بالالم والمعاناة
قصة
للحب
اساطير
ولكن
اسطورتنا السابقة تختلف
فقد
كانت الاسطورة
عن
حبيبين
إجتمعا
علي الحب في الله وافترقا عليه
وهكذا
جنت علي نفسها براكش
تمت
عابر سبيل
ايه رأيكم
كتبت بتاريخ03-10-2009م
تم عرضها في الرابط التالي:
http://forums.2dab.org/showthread.php?t=17060
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق